تنفيذ برنامج مكثف لتدريب عدد من الكوادر العراقية على خدمات هيئة الاستثمار
اقتصاد مصر بنوك أونلاين - محمد إسماعيل بنوك أونلاينالتقى المستشار محمد عبد الوهاب، الرئيس التنفيذي للهيئة العامة للاستثمار والمناطق الحرة، سها النجار، رئيس الهيئة الوطنية للاستثمار بجمهورية العراق، وذلك لدراسة المشروعات المطروحة من الجانب العراقي، للاستفادة من الخبرة المصرية في القطاعات المختلفة.
وتناول اللقاء استعراض المشروعات العراقية التي تحتاج إلى خبرات الشركات المصرية لإعادة التأهيل ورفع كفاءتها الإنتاجية، كما تم بحث سبل التعاون المشترك لصياغة عقود المشاركة بين القطاعين العام والخاص، بما يُساهم في تهيئة بيئة الأعمال في العراق.
وأكد عبد الوهاب حرص هيئة الاستثمار على تقديم كافة سبل الدعم إلى الهيئة العراقية فيما يخص تحسين مناخ الاستثمار، وأعلن عن تنفيذ برنامج مُكثف لتدريب عدد من الكوادر العراقية على الخدمات التي تقدمها هيئة الاستثمار، من خلال مركز خدمات المستثمرين، فضلاً عن تبادل الخبرات حول الإجراءات التشريعية والحوافز والأنظمة الاستثمارية، التي من شأنها التيسير على المستثمرين.
اقرأ أيضاً
- حجز 133 وحدة صناعية في بنها وميت غمر خلال الأسبوع الأول من الطرح
- هيئة الاستثمار تحصل على شهادة الأيزو 9001 للجودة والارتقاء بخدمات المستثمرين
- خبير اقتصادي: اجتماعات السيسي مع رؤساء الشركات العالمية جاذبة للاستثمار
- 3.2 مليار جنيه قيمة الاستثمارات الموجهة لمحافظة كفر الشيخ بخطة 20/2021
- المشاط: نحرص على تعزيز التعاون مع الأردن والعراق
- شركة CTP تعتزم ضخ استثمارات بـ600 مليون دولار في مصر
- 9,6 مليار جنيه قيمة استثمارات القليوبية بخطة 20/2021
- 5.8 مليار جنيه قيمة الاستثمارات العامة لمحافظة المنوفية بخطة 20/2021
- بقيمة 3.75 مليار دولار.. مصر تعود للأسوق الدولية للمرة الثانية خلال 2020/2021
- الملا لغرفة التجارة الأمريكية: نسعى لجذب الاستثمارات لقطاع التعدين
- التخطيط: 104 مليارات جنيه الاستثمارات الحكومية الموجهة لمحافظات الصعيد خلال 18/2019-20/2021
- رئيس هيئة الاستثمار يبحث مع ممثلي 60 شركة كازاخية عقد شراكات مع مصر
وشملت زيارة الرئيس التنفيذي للهيئة العامة للاستثمار والمناطق الحرة إلى العراق زيارات ميدانية لعدد من المناطق الصناعية في ضواحي بغداد، تضمنت كل من: اللطيفية، والحصوة، وناحية النهروان، لدراسة الفرص الاستثمارية المتاحة لتنمية وتطوير وترفيق تلك المناطق الصناعية، بما يؤهلها لاستقبال مشروعات صناعية رائدة، بالإضافة إلى مشروعات أخرى في مجال التعليم الجامعي والفني، لدعم التعاون الثنائي في مختلف المجالات المشتركة.