محمد عاصم: ماستركارد تعاونت مع البنك المركزي لتقديم حلول متكاملة للعملاء
أسواق وشركات بنوك أونلاينقال محمد عاصم، نائب الرئيس الأول ومدير عام منطقة مصر والعراق ولبنان بشركة ماستركارد، إنه تم التعاون مع البنك المركزي المصري خلال الفترات الماضية لتقديم حلول متكاملة للعملاء.
أضاف عاصم، خلال كلمته فى بافيكس اليوم على هامش معرض Cairo Ict، أن ماستركارد قدمت تلك الحلول لتلبية متطلبات كافة العملاء، خاصًة أن متطلبات كل شريحة اصبحت مختلفة تمامًا خلال الفترة الحالية.
كانت ماستركارد العالمية للمدفوعات الإلكترونية، أعلنت خلال الأسبوع الماضي إنضمامها إلى منصة المدفوعات الإقليمية “بُنى” لتقديم خدمات متقدمة في مجال المدفوعات عبر الحدود، في شراكة هي الأولى من نوعها بين القطاعين العام والخاص.
اقرأ أيضاً
- شركة eNovate توقع اتفاقية تعاون مع شركة ماستركارد العالمية
- وكيل محافظ البنك المركزي: ارتفاع حجم البطاقات المصرفية إلى 67 مليون بطاق
- أيمن حسين: إطلاق أول منصة رقمية لترميز البطاقات فى الشهور القليلة المقبلة لمواكبة التكنولوجيا
- البنك المركزي: السوق المصري شهد طفرة كبيرة فى مجال التحول الرقمي.. وحجم المعاملات المالية خلال تطبيق انستاباي 1.2 تريليون جنيه
- البنك المركزي يرعى الدورة العاشرة لمعرض ومؤتمر «PAFIX» ضمن فعاليات Cairo ICT 2024
- المركزي المصري يحسم مصير أسعار الفائدة الخميس المقبل.. الاجتماع السابع
- محافظ البنك المركزي: لا صحة لما تردد بخصوص طلب مصر زيادة الشريحة المقبلة من صندوق النقد الدولي
- طارق الخولي : التمويل المستدام يعزز الاستقرار المصرفي.. والشمول المالي يرتفع إلى 71.5%
- «ماستركارد» تتعاون مع «تاب للمدفوعات» لإطلاق أول خدمة عالمية للدفع بضغطة واحدة باستخدام رموز المصادقة البيومترية
- البنك المركزي المصري يوقع بروتوكول تعاون مع صندوق مواجهة الطوارئ الطبية والأمراض الوراثية التابع لوزارة الصحة والسكان
- البنك المركزى يطرح أذون خزانة بقيمة 60 مليار جنيه.. اليوم
- البنك المركزي يعلن ارتفاع احتياطي النقد الأجنبي إلى 46.9 مليار دولار
وقالت الشركة، أن إنضمانها إلى منصة “بُني” يستهدف تعزيز كفاءة التحويلات المالية للشركات والأفراد في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا وخارجها، من خلال حلول تتميز بالسهولة، والتكلفة المنخفضة، والشفافية.الأخبار المتعلقة
وستنضم ماستركارد بموجب هذه الشراكة كعضو مباشر في أنظمة المدفوعات عبر الحدود لمنصة “بُنى”، في خطوة تهدف إلى مواجهة التحديات الراهنة المتمثلة في التكاليف المرتفعة، وطول فترات الانتظار، وقلة الشفافية في تحويل الأموال إلى المنطقة وخارجها، وذلك عبر تقديم حلول مبتكرة وفعّالة.