شركة IBMتعلن نتائج تطور التهديدات الإلكترونية فى 2020
تكنولوجي بنوك أونلاين بنوك أونلاين
أعلنت شركة IBM عن نتائج تقرير (2021 X-Force Threat Intelligence Index)، الذي يلقي الضوء على تطور التهديدات الإلكترونية في عام 2020، مع سعي منفذي التهديدات إلى الاستفادة من التداعيات غير المسبوقة التي فرضها وباء كوفيد-19 على الصعيد الاجتماعي والاقتصادي والتجاري والسياسي.
اقرأ أيضاً
- التخطيط: جائحة كورونا أهم التحديات المرتبطة بعملية إعداد التقرير الوطني الطوعي الثالث لمصر
- رئيس شعبة الأدوية :مستعدون لإستقبال الموجة الثالثة من كورونا
- الأسهم الأوروبية تصعد اليوم الإاثنين
- القصير : الأمن الزراعي أصبح مسألة سياسية في ظل جائحة كورونا
- الإحصاء يعرض نتيجة تأثير ”كورونا” على المصريين
- سفير ألمانيا :حجم الإستثمارات الألمانية فى مصر لم يتراجع رغم ”كورونا”
- عمومية ”الإنتاج الإعلامي”:103 ملايين جنيه أرباح الشركة في 2020 رغم جائحة كورونا
- أليانزا للتأمين على الحياة تنشر دراسة عن تأثير ”كورونا”على السوق
- الأسهم الأوروبية تصعد بقيادة شركات التعدين اليوم
- مخاوف الجائحة تضغط على الأسهم الأوروبية
- تعرف على موعد صرف مرتبات شهر أبريل ومايو 2021
- مؤسسة «EY»: جائحة كورونا فرصة لصناعة التأمين لإعادة تشكيل نفسها
وكشف المؤشر توجه الهجمات إلى ضرب المؤسسات التي تعتمد عليها جهود التصدي للوباء مثل المستشفيات وشركات تصنيع الأجهزة الطبية والأدوية، وكذلك شركات الطاقة التي تشغّل سلاسل التوريد لمكافحة وباء كوفيد-19.
ووفقًا لهذا التقرير الجديد، تضاعفت الهجمات الإلكترونية على قطاعات الرعاية الصحية والتصنيع والطاقة مقارنة بالسنة السابقة، حيث استهدف منفذو الهجمات المؤسسات التي لا يمكنها التوقف عن العمل لأن تعطلها قد يعيق الجهود الطبية أو يؤثر على سلاسل التوريد المهمة لمكافحة الوباء. وكان قطاعا التصنيع والطاقة هما الأكثر تعرضًا للهجمات في عام 2020، حيث جاءا في المرتبة الثانية بعد قطاعي التمويل والتأمين. ويمكن أن يعزى ذلك إلى سعي المهاجمين لاستغلال الزيادة بنسبة تقارب 50% في الثغرات في أنظمة التحكم الصناعية، والتي يعتمد عليها قطاعات الطاقة والتصنيع بشكل كبير.
وفي منطقة الشرق الأوسط وإفريقيا، كانت سرقة وتسريب البيانات هي أكثر أنواع الهجمات شيوعًا، حيث مثّلت 29% من الهجمات. وجاءت في المرتبة الثانية هجمات الوصول إلى الخوادم وبرامج الفدية وبيانات الاعتماد، حيث بلغت نسبة كل منها 14% من إجمالي الهجمات.