أكبر شركة طاقة شمسية في العالم تنضم إلى عالم الهيدروجين
أسواق وشركات بنوك أونلاين بنوك أونلاينتعتزم شركة "لونجي جرين إنيرجي تكنولوجي" الصينية، أكبر شركة للطاقة الشمسية في العالم، التوسع في نشاط إنتاج الهيدروجين، حسب وكالة بلومبرج.
وتعد الشركة التي تصنع الرقائق والخلايا والألواح أكبر شركة للطاقة الشمسية في العالم من حيث القيمة السوقية، حيث بلغت قيمتها حوالي 52 مليار دولار اعتبارًا من إغلاق يوم الجمعة.
يأتي ذلك، فيما تتجه شركات الطاقة بشكل متزايد إلى الهيدروجين كوقود محتمل خالٍ من الكربون يمكن إنتاجه بواسطة آلية لتحليل المياه تعمل بالطاقة المتجددة، ثم يتم تخزينها ونقلها واستخدامها في كل شيء من السيارات إلى المولدات الكهربائية إلى مصانع الصلب.
اقرأ أيضاً
- تقرير الابتكار في إدارة المخاطر العالمي : «كورونا» دفعت شركات التأمين للتحول الرقمى رغم التحديات
- لمواجهة فيروس كورونا.. طرح أجهزة إضاءة بخاصية التطهير والتعقيم من سيجنفاي
- جمارك السويس تفرج عن 727 سيارة ملاكي ونصف نقل بقيمة 151 مليون جنيه خلال مارس
- مدبولي يوجه المحافظين بتطبيق قرارات «كورونا» والتزام المحال بالمواعيد الجديدة 17 إبريل
- الحكومة: تطبيق منظومة الاشتراطات البنائية بداية من أول مايو
- يلين: أمريكا تتفاوض مع دول العشرين لتمرير حد أدنى ضريبي عالمي
- تعرف على أسعار الكتاكيت اليوم الاثنين
- تعرف على أسعار الذهب اليوم في مصر
- سوق أبوظبي تصعد الاثنين بقيادة سهم شركة الاستزراع السمكي
- مدبولي يتابع مع وزير الزراعة موقف «منظومة الري الحديث» وتتفيذها في 3.7 مليون فدان
- أبرز أخبار البورصة المصرية اليوم الإثنين
- استقرار سعر اليورو بنهاية تعاملات اليوم مقابل الجنيه
في مقابلة العام الماضي، قال الرئيس التنفيذي لشركة "لونجي"، لي زوهانجو، إن مزيجًا من الطاقة الشمسية والتخزين سيكون أرخص شكل من أشكال الطاقة في معظم الدول على مستوى العالم بحلول نهاية العقد.
وقال: "نحن لا ننظر إلى اليوم فقط، ولكن أيضًا بعد ثلاث أو خمس سنوات أو حتى بعد ثماني أو عشر سنوات. وبعد أن عثرنا على وجهتنا لن نبخل بإنفاق الأموال على البحوث والتطوير".
وتمكّن باحثون من إطلاق الشرارة الأولى لما يمكن أن يقود إلى ثورة في استخدام الهيدروجين كوقود في المملكة المتحدة، عبر تجربة في جامعة كيل بالقرب من مدينة ستوك أون ترينت البريطانية.
ويعد وقود الهيدروجين، نسبيًّا، وقودًا صديقًا للبيئة بديلًا عن أنواع الوقود الأخرى التي تنتج الغازات الدفيئة التي تسهم في ظاهرة الاحتباس الحراري.
ومُزج في التجربة التي جرت في جامعة كيل البريطانية إمدادات غاز طبيعي مع نسبة 20% من الهيدروجين، وتؤدي إضافة الهيدروجين إلى تقليل كمية ثاني أكسيد الكربون المنبعثة جراء استخدام الغاز في التدفئة والطبخ.