بنك أوف أمريكا : صناديق الأسهم استقطبت 18.5 مليار دولار
أسواق وشركات بنوك أون لاين بنوك أونلاينأظهر تحليل بنك أوف أمريكا لإحصائيات تدفقات الصناديق الأسبوعية يوم الجمعة شراء المستثمرين الكثير من الأسهم العالمية في الأسبوع المنتهي يوم الأربعاء ، إذ أعلنت الشركات عن أرباح ضخمة وقللت بنوك مركزية كبرى من شأن المخاوف المرتبطة بالعودة إلى التحفيز النقدي.
واستقطبت صناديق الأسهم 18.5 مليار دولار،وهو ما جاء مدفوعا في الأساس بالأسهم الأمريكية المرتبطة بالدورة الاقتصادية ذات العلاقة الوثيقة بأداء الاقتصاد.
وفي الوقت نفسه، قال البنك نقلا عن بيانات إي.بي.إف.آر إن صناديق السندات اجتذبت 13.5 مليار دولار في الأسبوع المنتهي في الخامس من مايو.
اقرأ أيضاً
- أسعار الدولار في البنوك المصرية اليوم السبت 8-5-2021
- هالة السعيد : المساواة بين الجنسين واحدة من القضايا المهمة وثيقة الصلة بتنفيذ أجندة 2030
- أسعار الريال السعودي مقابل العملة المصرية اليوم السبت
- أسعار اليورو اليوم السبت 8-5-2021
- هبوط طفيف بأسعار الذهب اليوم السبت 8-5-2021
- صعود الأسهم الأمريكية في ختام تعاملات الجمعة وسط مكاسب أسبوعية
- البنك المركزي : تقلص فائض الحساب الجاري لكوريا الجنوبية بشكل طفيف في مارس
- إنهاء النزاعات القانونية لبراءات الاختراع بين شركتي ”إريكسون” وسامسونج”
- عجز تجارة الخدمات بالصين خلال الربع الأول من العام الحالي بقيمة 10 مليار دولار أمريكي
- ارتفاع أسعار النفط بالهند بالتزامن مع أزمة كورونا
- كورونا ساهمت في تراجع انبعاثات الكربون بنسبة 10 % خلال عام 2020
- نيسان موتور إيجيبت تعلن أسعار سيارات قاشقاي 2021
ورغم قول مجلس الاحتياطي الاتحادي الأمريكي إنه سيواصل الإبقاء على برنامج التحفيز مفتوحا بالرغم من البيانات الاقتصادية القوية، قال بنك أوف أمريكا إن من “الأخبار السيئة بدء التخفيض عالميا”، وذلك في إشارة إلى عزم بنوك مركزية كبرى خفض مشتريات السندات الضخمة التي بدأت في مارس 2020.
يأتي ذلك بعد يوم من إبطاء بنك إنجلترا المركزي وتيرة برنامجه لشراء سندات بتريليون دولار، وبعد شهر من إعلان بنك كندا المركزي أنه قد يبدأ في رفع أسعار الفائدة بحلول أواخر 2022 وقلص حجم شرائه للسندات. ومع ذلك ، يتمسك أعضاء مجلس الاحتياطي الاتحادي بميلهم للتيسير.
وقبل بيانات اقتصادية قوية منتظرة في الربعين الثاني والثالث من العام، قال بنك أوف أمريكا لعملائه “كلما كان أداء الاقتصاد الكلي أقوى، كانت وتيرة التخفيض أسرع وأكبر”.